السمراء الطخينا
كان اليوم يوم زفافي و لم اكن استطيع الانتظار حتى تأتي ليلة الدخله المنتظرة و لاكن طول الزفاف كنتي ارى زوجي ينظر الى وصيفتي و لا انكر كانت مثيرة و بزازها الكبار يجعلوني اريد ان امصهم كما اني كنت لا امانع ففي خطوبتنا كنا ننام مع من نريد و كان هذا اتفاقنا لكي لا يكون زواجنا و حياتنا الزوجية ممللة و لما لا نبدأ من اليوم عندما اقترب الزفاف على الانتهاء همصت لوصيفتي مروى ان تنظم اليها في ليلتنا كانت فتاة شقية و تحب المرح و قالت اوه بالطبع و عندما قلت هذه الاخبار لزوجي قبلني و بدى متحمسا اكثر لليلتنا … عندما دخلنا الى غرفتنا بدا نقبل بعضنا ثم بداننا نقلع ملابس مروى حتى عريناها تماما ثم قلعت سروال زوجي و مددته في السرير امسكت بزبه و بزقت عليه ثم بدا ادعكه بيدي و احركه عليها حتى انتصب تماما بعدها قلت لها اقرتي و ارضعيه ادخلته في فمها و بدأ تلحس و ترضع حتى يخرج صوت المص المثير من بين شفتيها الورديتين و انا اشاهدهم و العب في بزازي ثم مددتها و فارقت رجليها و ادخلته زبه في ثقبتها كسها المبلول بدا ينيكها بقوة و انا صعدت فوقها ووضعت كسي قرب فمي بدات ترضعني و انا احس بمائي ينزل اكثر و هي تشربني ااااه اااه امم كنت اتحمس اكثر و اكثر عندما اسمع تأوهه و تغنيجها و صوت بيضاته تتخبط معها بعدما نيكها حتى بدا تلهث تمدد و صعدت فوقه ثم ادخل زبه في كسي و بدا اصعد و انزل عليه و هي تدعك كسها امامنا و تستمتع بمشهد النيك امامها … بعدها امسكنا بزبه و بدأ نلحسه انا و هي و نقبل بعضنا حتى انفجر على شفتاي اقتربت مني و قبلتني و لحست بعضه بلسانها بعدما ارجعت انفاسها قبلتهنا و قالت لي اتصلو بي كلما احتجتوني انا في الخدمة او كانت ليلتنا الاولى اسخن مما كنت اظن .